المنشورات

جَمْبَزْ

 أي تعاطي السمسرة في بيع الخيل, وتولي تعليمها وترويضها, فهو الجُمْباز, والترك يسمونه الجَنْباز - بفتح الجيم. لبائع الخيل وانظر (جنبز) في مجلة المجمع بدمشق ج 6 أواخر ص 441.
والجُمْبازُ: يطلق على الألعاب الرياضية والتمرينات العضلية.
الجرتي: ج 4 ص 198: الجنبازية, ولعله يريد البهلوان. ويظهر أنه يريد الذين يلعبون على الخيل. واللعب لتمرين الأعضاء سماه ابن القيم في الفروسية المحمدية ص 10 بالعلاج, أي تجربة القوة برفع حجر ونحوه.
وكذلك ورد في معيد النعم للسبكي أول ص 67: العلاج. المنهل الصافي ج 3 ص 319: العلاج بالمخاريق من الحجارة. وقبل آخر ص 321: العلاج بأنواع الحجارة. وفي ج 4 أواخر ص 557: معرفة عدة فنون أخر من أنواع اللعب كالثقاف والعلاج. خطط المقريزي ج 2 ص 55: كان مشهورا بالعلاج يعالج بمائة وعشرة أرطال. وفي ص 96 منه: الرجال المشالقون, ويظهر أنهم الذين يلعبون بحمل الحديد.
انظر (زوف) من القاموس: حركة رياضية كان يلعبها الغلمان لتعود الخفة للفروسية. الضوء اللامع ج 2 ص 518: سودون الذي كان يعالج ويرفع الأحجار. إلخ. وفي ج 3 ص 77: لعب بالرمح ورمى بالنشاب وصارع وحمل المغايرات. وفي ج 4 ص 777: س 2: قيّم مصارع معالج. وفي ص 1066 س 2: وكان معالجا مصارعا. وفي ج 5 أواخر ص 1066 س 2: وكان معالجا مصارعا. وفي ج 5 أواخر ص 188. وعالج وثاقف. مناقب بغداد في آخر الجزء (رقم 1383 تاريخ) أوائل ص 355: حلق العلاج والصراع, ومسابقة السفن, هذا يدل على حلقات كانت تتخذ, أي أشبه بالنوادي
خطط علي باشا ج 12 ص 27: علاج دار, أي معلم العسكر استعمال السلاح.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید