المنشورات

جنينهْ

 للبستان, هي تصغير جَنَّة. أقاليم التعاليم ص 263. لطف السمر في القرن 11 ص 156 وآخر ص 176. الدر المنتخب (رقم 812 تاريخ) ص 247 س 7 وأواخر ص 244 - 245. الأغاني ج 15 ص 50: للوليد بن يزيد:
إن سلمى جنينتي ونعيمي
إلخ. خطط المقريزي ج 2 ص 62: «أنشأ دهيشة, وبها فسقية تشرف على الجنينة». ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون ص 85. يستعملها كثيرا في كتابه هذا. مسالك الأبصار لابن فضل الله ج 1 ص 259 س 2 وكذلك في آخر ص 261 وفي آخر ص 189, ولم تقيد بعد ذلك. اليتيمة ج 2 ص 85: الجنينة: مكان ذكره الشريف الرضي في شعره.
استعمل صاحب الإحاطة ج 1 ص 24 - 25 الجنة للبستان أو الحديقة.
شفاء الغليل ص 40: البستان. الدرر المنتخبات المنثورة ص 100: بوستان إلخ. أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة ص 72: البستان أصله بوي ستان, أي معدن الرائحة. التبريزي على الحماسة ج 3 ص 155: الكلام على لفظه مسالك الأبصار: حاكورة بها أشجار وكروم.
خطط المقريزي ج 1 ص 237: المغلق عند أهل قوص بستان من عشرين فدانا فصاعدا وله ساقية بأربعة وجوه. ذكر أيضا في (مغلق)
أهل الصعيد الآن يسمون البستان بالكَرْم
تاريخ ابن الفرات ج 3 ص 21 (1): البحيرة في المغرب تطلق على البستان, وانظر ص 23 (1)




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید