المنشورات

جِير

صوابه الجَيّار. في القاموس: الجَيّار: الصاروج: شفاء الغليل ص 69: الجير صوابه جيّار, وهو الصاروج, [جاء] ضمن الكلام على الجبس, وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تثقيف اللسان للصقلي: «ويقولون للذي تُلاط به البيوت: جير, والصواب: جَيّار». النسخة العتيقة من سفر السعادة ص 38 إلى ظهرها: الجَيّار: الصاروج.
انظر (الجص) في الطراز المذهب ص 95. وفي الدرر المنتخبات المنثورة ص 376: كرج, وعربيته جِصّ. ابن الطيب على الاقتراح ص 107: كلام على لفظ الجص.
شرح كفاية المتحفظ ص 365: الشِّيد: الجص, وفيه الكِلْس. ص 267 من رقم 290 مجاميع: الكلس: هو ما أحرق بالنار من الحجارة والأصداف, وفي 269 من هذه المجموعة: نورة: هو الجيّار .. إلخ, وذكرناه في النون. أمالي ابن الشجري ج 1 ص 117: الكلس: الصاروج, وهو الجيّار أيضا.
قوانين الدواوين لابن مماتي, أواخر ص 24: من النطرون نوع يقال له الشوكسيّ, يستغنى به المبيضون في بعض أشغالهم في مادة (قص) من اللسان اقرأ ص 345, ففيها: القِص: والجص, والقصاص: الجصاص .. إلخ. الآداب الشرعية لابن مفلح ص 337: القصة: الجص. وفي مادة (قص) من المصباح: القصة: الجص, بلغة الحجاز.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید