المنشورات

حجاب

هو التميمة. ما يعول عليه ج 2 ص 205: خلع التمائم. الآداب الشرعية لابن مفلح ص 74: التمائم, وانظر ص 76. وفي ص 122 منه: الرقى والتمائم. المقتبس ج 4 ص 374: مقالة عن التعاويذ. حكم التمائم والرقي في الزواج لابن حجر ج 1 ص 173.
وبعضهم يقول: في عين الراجل أحدّ من التاجر, وذلك في الريف, وهي الرقية مما تقوله النساء. وبعد ما يرقين بهذه الرقية يقلن: النبي ضيفنا, وطبيخنا عدس, المره بَشُوش, والراجل عَبْس, يزيح عنك النَّفْس. ومن عادتهم عند ذكر هذه الرقية أن يأتوا بملح من ملح السُّبوع لمولودة أنثى, يبحثون عنه لأنهم يحتفظون به فيلقى في النار مع الفاسوخ ثم يرقى الطفل أو الطفلة بذلك.
عُزُّوا: إذا علقوا العهود ونحوها خوف العين إلخ: أواخر ص 80 من شوارد اللغة في رسائل الصاغاني.
صبح الأعشى أول ص 244: تعليق سنّ الثعلب الخ على الصبي خوف العين. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 4 أواخر ص 441 - 442: تعليق كعب الأرنب اتقاء العين, وبعده أن هذه الأشياء تسمى بالنفرات.
نيل الابتهاج ص 348: فجعلته في جيبي, وعاهدت الله أن لا أكتب قرآنا في حجاب.
وانظر في التبريزي على الحماسة ج 3 ص 130: البريم: يشد على حقو الطفل دفعا للعين. انظر (الحوط) في القاموس واللسان. وسيأتي في هذا الحرف أيضا. وانظر النُّفرة. الفرج بعد الشدة ج 1 آخر ص 52: كتب العطف إلخ, أي حجاب المحبة والقبول. راجع مادة (رسع) في اللسان وشرح القاموس سبحة المرجان ص 17: العلاق: شيء يعلقونه على الصبيان كالعوذة. القاموس آخر ص 83 مادة (تيم): التِّيَمة: التميمة المعلقة على الصبي. شفاء الغليل ص 236: الهيكل: للتعويذة إلخ.
وجلدة الحجاب تسمى في اللغة الجُلبة. انظرها في أوائل ص 264 من (جلب) من اللسان, يقول: الجلبة: جلدة تغشى التميمة. إلخ. ولا اسم لها عند العامة, وإنما يقولون: جلدة وفي ص 264 منه: البريم: خيط يعقد عليه العوذة. نشوار المحاضرة .. الجزء الأول للمخطوط ظهر ص 17: واجعله في كيمخت, أي جلدة الحجاب.
والحجاب أيضا: هو الدائر حول الميضأة الذي يجلس عليه للوضوء, وكأنه لأنه إفريز يحجب الماء من السيلان.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید