المنشورات

حِدْوَة

 حدوة الفرس, يرادفها النعل, ولم تستعمل العامة منه فعلا. بل قالوا: طبّق الحصان, والجمع: حَدَاوي, ويقولون: جوز حَدَاوِي.
مراتع الغزلان ص 97 - 98: في بيطار وفيها: مثل الأهلة, أي الحديد.
قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 309: مقطوع في بيطار, وفيه: النَّعل: للحدوة. «المستدرك» على شرح من شروح القاموس أوّل ص 163: السريح: شبه النعل, تلبسه أخفاف الإِبل.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید