المنشورات

حَرامِي

 أي لص, والحَراميَّة: اللصوص.
الكامل لابن الأثير ج 10 ص 66. النهج السديد - رقم 1396 تاريخ - ص 130. العقد الثمين في تراجم مكة - وهو الجزء الأول, أوائل 48, وانظر أوائل 49 وأواخر ظهرها. مجموعة المعاهدات الدولية بين مراكش وغيرها, ص 195 ج 1: مرتين. المختار في كشف الأسرار للجويري - طبع الشام - ص 133. التعريف بالمصطلح الشريف, أول ص 59. الجامع المختصر لابن الساعي ص 18. درر الفرائد المنظمة ج 1 ص 276. وفي ص 400, 422, 423, وفي ج 2 ص 124, 203, 224. الدرر الكامنة ج 1 ص 383: شهدوا عليه بأنه حرامي. تاريخ الحكماء ص 441: كان حراميا يقطع الطريق صبح الأعشى ج 7 أواخر ص 314: حرامي وحرامية في كتاب لسلطان مصر إلى تيمورلنك. محاضرات الراغب ج 2 ص 108: أصناف اللصوص.
شعر في حرامي: ديوان ابن أبي حَجَلة ص 56. ثلاث رسائل للحجازي ص 14. مطالع البدور ج 1 أول ص 19. الطرثوت في فوائد البرغوث ص 487: بيتان لعلاء الدين العلائي, والرسالة في المجموعة رقم 139 مجاميع.
الريحانة ص 189: حج للبيت الحرام (الحرامي) لا تقرب الحلّي فهو حرامي, وهما بيتان لابن خطيب داريا: الضوء اللامع ج 4 ص 6. وانظر ابن حجة: الخزانة ص 92 وص 407, المنهل الصافي ج 4 أول ص 62. ديوان الفيومي - مع رقم 810 شعر - ص 242: رد على من قال في الحلي: ولا تقرب ...
انظر في «فاكهة الخليفة»: ولكن بدر قبلي الحرامي. ولعله يقصد: حرامي الحلة, لنوع من النمل. وكانوا يطلقونه أيضا على البسكليت.
انظر: نفض الأمير الطريق: طهره من اللصوص.
الجبرتي ج 2 ص 143: استعمل الفرسان، نوع من لصوص البحر. معنى القرصان في الهلال ج 34 ص 324 وج 13 ص 531: وقال: من التليانية Corsare ومعناها في الأصل: المسابقة والمطاردة: رحلة ابن جبير ص 282: حرامية الإِفرنج: وهي الحوّاسة والقُطاع.
مادة (لصص) من اللسان ص 356: اللَّصْت في لغة طيء: اللص, وهي لغة بعض الأنصار. شوارد اللغة للصاغاني ص 71: الصَّلْت بلغة الأزد: اللص. وفي كتاب الانفعال له - في هذه الرسائل - ص 191: الظمل: إذا شارك اللصوص. النسخة العتيقة من سفر السعادة. بعد وسط ص 165: الظمل: اللص.
السيرافي علي سيبويه ج 5 ص 607: الهيردان: اللص. مروج الذهب ج 2 ص 369: التوابون: هم لصوص كبروا وتابوا, فإذا وقعت حادثة علموا فاعلها.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید