المنشورات

حَرَّة

 هي الرَّشاد. مطالع البدور ج 2 ص 37: بيتان ولغز في الرشاد.
انظر الحُرْف في الطراز المذهب ص 149, والكواكب السيارة ص 153, ومادة (نفى) من المصباح. وفي مادة (حرف): الحُرْف: حب الرشاد, ومنه الحرّيف.
ومنها نوع بري ينبت في الريف, ويسمى حَرَّة بَرِّي, ويسميها أهل الريف أيضا حرارة: نبات تشبه أوراقه أوراق الحرة التي تؤكل, وطمعها حرّيف مثل طمعها, ويأكلها أهل الريف, ولها نور صغير أبيض.
الثُّفاء: الحُرْف: الآداب الشرعية لابن مفلح ص 91. النسخة العتيقة من سفر السعادة ص 38. تاريخ الحكماء ص 365.
والحُرّ: بثر أبيض وتشقق في الجلد خاص غالبا بالأطفال, يخرج في الشفاء والأشداق, وقد يصيب الكبار. يداويه أهل الريف بالجنزارة, تُبَلّ ويُطلَى بها المكان, وأهل المدن بشراب التوت دَهْنا ولَحْسا. واسمه بالفرنسوية Muguet.
والحرارة عند العامة: هي البثور الصغيرة التي تظهر في الجسد بكثرة. الضوء اللامع ج 3 أواخر 810: وعلى يديه حرارة.
فضة حُرّة, وذهب حُرّ: أي غير مزيفة ولا مقلدة إلخ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید