أكثر ما يستعمل العامة الحسد في الإِصابة بالعين: شَزَره: أصابه بالعين - القاموس وفيه: تَنجَّى لفلان: تَشوَّه ليصيبه بالعين. السيرافي علي سيبويه ج 5 أول ص 26: ترهب العين عليها والحسد, فيه رائحة من جعل العامة الحسد بمعنى الإصابة بالعين ويقال لإِصابة بالعين. أيضا: نَظَر, ونفس, وسيأتيان في النون. شفاء الغليل, آخر ص 211: عين مالحة, في (ملح). انظر فائدة لغوية في الإِصابة بالعين في أمالي الزجاجي ص 22. القرطين. أواخر ص 162: العامة تقول: يأخذ بالعين في السحر.

الكلام على الإِصابة بالعين: سبحة المرجان, آخر ص 129 إلى 130. مسائل ابن السيد, أول ص 96 - ص 98. ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 4 ص 430. مجلة البيان ص 305 وانظر ص 409. الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار ص 124: رأى الجاحظ في سبب الإِصابة بالعين, وأنه بخار يصعد فيحلّ ... إلخ.

: شيء عن قدم الاعتقاد بالعين: المقتطف ج 63 ص 189.

الآداب الشرعية لابن مفلح ص 118 - 121: العين والعائن. وفي آخر 130: الحاسد أعم من العائن محاضرات الراغب ج 1 أول ص 200: العائن, وأن العين يخرج منها بخار ... إلخ. الأغاني ج 6 ص 93: المعيون: الذي أصابته العين, وشاهد.

الأغاني ج 12 ص 134: شعر في رجل يعين كل شيء. وفي ج 15 ص 158: كان إذا سفر لقع, أي أصابته العين فيمرض. عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 23: بيت في أعور, وفيه أصابته عين. أمالي ابن الشجري ج 1 ص 136: سيد مغبون أو معيون في شعر: ويراجع البيت في خزانة البغدادي. سحر العيون ص 61 - 62: مقطعات في المعيان.

وذكرنا ما يفعلونه في توقي العين في (حجاب) , وبعض ما يرقون به في (حدارجة بدارجة).

مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)