المنشورات

حسنة

للخال والشامة. محنة الأديب - رقم 40 موسوعات - ص 31: الخال لا يكون إلا مستطيلا, والشامة مستديرة. قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 395: الشامة: «نقطة سوداء, والخال: جرم بارز به سواد وشعر» وهذا عكس ما تفهمه العامة الآن. وما قبل الصفحة مقاطيع في الخال, وما بعدها مقاطيع في الشامة, وفي أواخر 536: مقطوعان فيهما حسنة بمعنى خال أو شامة. كنائس الخونكي - رقم 544 أدب - آخر ص 475: الخال: الحسنة, وهي لغة مولدة. لعله يريد لفظ الحسنة مولدة. في كتاب المعرب والدخيل للمدني ما نصه: «الحسنة: الشامة, كأنها مأخوذة من الحسن, ولهذا قيل للشامات: حسنات. قال بعضهم في سوداء مليحة:
يا رُبَّ سوداء تجلى ... بنورها الظلمات
ماذا يعيبون فيها ... وكلها حسنات
وقال ابن أبي حَجَلة:
ووجه زال رونقه وأضحت ... محاسنه بلحيته عبوب
قليل الحظ بالشامات أضحى ... فما حسناته إلا ذنوب
ذكره الشيخ تقي الدين بن أبي حجلة في ديوان الصبابة». خزانة ابن حجة ص 273 و 422. شفاء الغليل, آخر ص 84.
مقاطيع فيها حسنات بمعنى شامات: في تحفة العاشقين - رقم 944 شعر - ص 356. روض الآداب ص 256: بيتان في سوداء, وأنها كلها حسنات. ديوان المعمار ص 19. ديوان الصبابة - رقم 147 أدب - ص 31. خلع العذار قبل آخر ص 77. الحواضر لأبي شامة, وسط ص 368: للقيراطي. كناش المحاسني ص 278. مراتع الغزلان, من أول ص 215 - أول ص 216, وانظر أول ص 227. ديوان البارودي ج 1 ص 477. الظرف 44 أدب في الدشت, فيه كتاب يظهر أنه «كشف الحال في وصف الخال». ديوان ابن حجر - رقم 811 شعر - أول ص 93. وفي ص 69 من الجزء رقم 450 أدب: بيتان فيمن على خده ثلاث شامات. والمشهور أن شامة الخد تسمى خالا.
العامة - لا سيما في الفيوم - تسمى ما يدق على الخد من الوشم خالا. انظر الخاء.
مجموع منتخبات من دواوين - رقم 823 شعر - ص 5: استعمال ابن المعتز شامة للبياض.
الوَمْشة: الخال الأبيض.
ما يعول عليه ج 3 ص 586: نقطة البيكار: الخال. الشامات في الشاه مات غلط: فض الختام عن التورية والاستخدام للصفدي ص 39 إلى آخرها.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید