المنشورات

حُصَان

صوابه بالكسر. والعامة لا تقول: فرس إلا للأنثى. العكبري ج 2 ص 117: سبب إطلاق الحصان على الفرس. الكنز المدفون ص 193: كنى الفرس. الضوء اللامع, ج 1 أواخر ص 732: ابن الحُصَان - بمهملتين الأولى مضمومة والثانية خفيفة - كأنه أخذ من العامة. النوادر السلطانية لابن شداد ص 135: وهو على حصان عظيم. الجبرتي ج 1 ص 106: يفهم من العُبارة أن الحمار كان مركوب الأوضة باشية, والحصان مركوب الصّناجق, وفيه: ما جمعه الحمار أكله الحصان. وانظر تمثل سبط ابن الجوزي بهذا المثل في مرآة الزمان ج 8 ص 505. قطف الأزهار - رقم 653 أدب - ص 487: [بمعناه قولهم: ] ما كسبناه من سورة يوسف أنفقناه في سورة النور.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید