المنشورات

حمر

خزانة ابن حجة ص 410: والحمرة: مسحوق الآجُرّ.
العامة تستعمل مادة الحمرة في معنى الغضب, فيقولون: حَمرّ عينه, وهي كناية عن إظهار الغضب. سحر العيون, آخر ص 100: عينه احمّرت عليّ, في شعر للحجازي. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري ص 141: وحمر عينه, وفلان أحمر: أي سريع الغضب.
ولم نسمعهم يقولون: فلان خضّر عينه إلا في بيت لابن حجة ص 425 من خزانته, بل قالوا: نفسه خضرة في ضد ذلك: أي سمح النفس. روض الآداب للحجازي, آخر ص 4: النفس خضراء. الريحانة ص 137: نفسه خضراء؛ وبيتان في ذلك وأصله: انظر بيتين في خزانة ابن حجة ص 166.
المطرزي على المقامات ص 152: مذهب العرب في استعمال الحمرة دلالة على الشدة.
وانظر الحسن أحمر: أي فيه شدة, في بيتي بشار, وانظر ج 5 ص 33 من الحيوان للجاحظ
شرح الدرة للخفاجي ص 219: موت أحمر. الشريشي ج 1 ص 219: الموت الأحمر والأسود والأبيض. وكذلك في التبريزي على الحماسة ج 3 ص 70 - 71: موت أحمر, وسنة حمراء. ذخائر القصر في تراجم نبلاء العصر لابن طولون, آخر ظهر ص 86 - 87: تضمينات لقول الشاعر: فاعلم بأن هناك موتا أحمرا.
ما يعول عليه ج 3 ص 184: عزة الكبريت الأحمر. المقتطف ج 47 ص 608: الكبريت الأحمر نادر.
أحمر قادح [أي شديد الحمرة] ذكرناه في قدح.
وانظر في «ما يعول عليه» ج 2 ص 249: دم الرعاف: كناية عن شدة الحمرة. وقد ذكرناه في (فصد) و (قدح) أيضا.
وانظر ص 120 ى من شرح الدرة للآلوسي قولهم: هذا الشيء أحمر من هذا, شاذ, لأنه من وصف على أفعل, وراجع الكنايات في كراس الأمثال فلم أدر أيهما أحمر: في المنهل الصافي ج 5 ص 631.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید