المنشورات

حَنَفيَّةْ

هي الصّنبور. الجبرتي ج 9 ص 361: بيتان في حنفيّة الوضوء.
المطرزي على المقامات ص 309: الصنبور: قصبة الإِداوة من صفر أو حديد يشرب فيها.
بلوغ الأرب في مآثر الشيخ الذهب ج 2 ص 79: أنابيب فيها بزماوات للوضوء.
أحسن التقاسيم ص 394: جعلوا على أفواه العيون: المزّملات والأنطونيات. لعلّها: الحنفيات, وذلك في الدينور.
استعمل لها في الحيل وميخانيقا الماء: لفظ بيثون وترجمت بلفظ robinet أي الحنفية. «تاريخ ابن الفرات» ج 4 أوائل ص 22 (1): كان في حمام دار ابن أفلح الكاتب ببغداد بيت مستراح فيه بيثون, إن فركه شمالاً أخرج ماءً بارداً, وإن فركه يمينا أخرج ماءً حاراً.
انظر ما كتب في كراس الآلات ص 21 عن أنثى البيثون.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید