المنشورات

خُرْدة

 الفلوس الخُرْدة. النحاس الخردة. تركية خردة (1) , وراجع المعاجم التركية. مجلة الآثار ج 2 ص 102 بالحاشية: الخردق تعريب خردة الفارسية .. إلخ. وذكرنا في (رش): ويقول بعضهم: إن الخردة ربما كانت محرفة من خُرْثىّ المتاع. وليس كذلك لأنها تركية. ولكن ينظر فلعل الأتراك حرفوها عن خرثى العربية. مجلة المجمع العلمي العربي ج 1 ص 140: الخرثى. الإِسعاف شرح شواهد الكشاف ص 192: بيت فيه خرثى.
الجبرتي ج 1 ص 34: خردة. وعبر عنها في ج 3 ص 229 بغير معناها المعروف, فقال: طائفة الخردة من الغُياش والقرداتية.
والخُرْدَجى عند العامة: هو بائع قطع الحديد وآلاته ونحوها.
والأتراك يقولون للخردجي: خردة قروش.
صبح الأعشى ج 3 ص 443: الفلوس. وانظر ص 467 - 468. نزهة النفوس في حكم التعامل بالفلوس: - رقم 798 فقه. أواخر ص 496 من تخريج الدلالات السمعية وص 654. شفاء الغليل ص 226. التيسير والاعتبار للأسدي في علم الاجتماع ص 100 وما بعدها: الكلام في الفلوس النحاس. ما يعول عليه ج 3 ص 296: فلوس بخاري.
المجموع - رقم 651 أدب - ص 165: مقطوع في الفلوس. تاج المفرق - رقم 844 تاريخ - ص 32: بيتان فيهما. وعلى كل فلس أسد. والظاهر أنه يريد نقود بيبرس.
الخطط التوفيقية ج 7 ص 20: مطلب أول وزن الفلوس. خطط المقريزي ج 1 ص 367: قول ابن سعيد في المُغْرب: معاملة القاهرة والفسطاط بالدراهم السوداء, وذمها, وقال: كان بها الفلوس فقطعها الملك الكالم. حادثة ضرب النحاس فلوسا, وطلبه من استنبول, وما وقع فيها .. إلخ: في ص 37 (3) الروضة المأنوسة - 2544 تاريخ. رسملي عثمانلي تاريخي - 1853 تاريخ - ج 1 ص 528: الفلوس, وإرسال السلطان مراد الرابع نحاسا لمصر لضربه فلوسا. الجزء - رقم 1383 تاريخ - آخر ص 281: إبطال الفلوس النحاس, وضرب فلوس فضة اسمها: دناكش, ثم إبطالها والعود إلى الفلوس النحاس وسماها بالمسي, وهو يعبر به في بعض المواضع عن الخردة, أي النحاس. الكنز المدفون, آخر ص 125: مقدار الدينار والدرهم والفلس.
الخردة كان يقال لها: زَلَط. وذكر في الزاي.
الشريشي على المقامات ج 2 ص 269: القرطاس: درهم من نحاس, فيه شيء من الفضة, يتعاملون به في الشام.
في آخر مادة (نمي) من اللسان: النُّمِّيَّة: الفلس, وكذلك النُّمِّي, أو هو درهم من رصاص أو نحاس .. إلخ. وانظر شاهدا عليه في مادة (سفر) منه.
والخُرْدِيّة: هي نصف تعميرة الحشيش. والتعميرة: قطعة منه بمقدار الظُّفْر تدخَّن. وقد اشتقوا فعلا فقالوا: خارَده, ويخارده, أي يشترك معه في تعميرة ليدخناها معا إذا لم يقو الواحد على ثمنها. فإن لم يجد من يخارده طلب خردية - أي نصف تعميرة - فاستقل بتدخينها. وراجع (حشيش).
المنهل الصافي ج 3 ص 16: صناعة الخردفوشية: هو بائع لمرقع السروج. انظر كراس الصنائع والحرف.
اليتيمة ج 2 ص 136: شعر فيه خرداذ.






 مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید