المنشورات

خرزَانة

وبعضهم يقول: خَزَرَانَة - بتقديم الزاي - والصواب: الخيزران. والعامة تطلق الخزرانة على يد الدّفة, وهي مستعملة في ذلك أيضا في اللغة إلا أنّها الخيزرانة - بزيادة الياء - وللنابعة:
يظلُّ من خوفه الملاّح معتصماً ... بالخيزرانة بعد الأَيْن والنَّجَدِ
شفاء الغليل ص 88: الخيزران. الموشى ص 142: كراسي الخيزران المشبّك.
خير الكلام - في المجموعة رقم 657 أدب - ص 22: في بلد المصنّف يخطئون فيقولون: هزران في الخيزران. هو قريب من قول العامة الآن بالتقديم والتأخير.
القاموس: الجُنَهِيّ: الخيزران أو العَسَطُوس, وطبق مُجَنَّهّ كمعظم معمول به.
يسمون الخيزران أيضاً: عود القنا ويقولون: حمل عود القنا في اليد يورث النِّعم, وكأنّهم توهموا ذلك لأنّ المترفّهين وذوي اليسار يحملونه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید