المنشورات

خِرِع

ومَخْروَع, أي رِخو. بدائع الفوائد لابن القيم ص 697: مخروع صحَّفته العامة عن مهروع, وفي زمنه كان يطلق على المجنون.
المطرّزي على المقامات ص 101: تركيب (خرع) دال على اللين والرّخاوة.
ويقولون: خَرَّع الذرة, أي قطع كيزانه بعد نضجها, ولعلّه محرّف عن خَلَع. وبعضهم يقول: مَلَّص الذرة. ويقولون: خَرَّع الكرنبة, أو القرنبيطة بمعنى: ضرب أعناق أوراقها بسكين لفصلها منها سالمة لتطبخ, والمقصود تقطيع عروقها.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید