المنشورات

خَطّ

اتَّخططِت. والخُطوط: جمع, ولكنهم استعملوه للمفرد, وهو تسويد الحواجب. ويقال أيضاً للمادة التي تسود بها. في خزانة البغداديّ ج ص 367: بيت فيه تخطيط حاجبها بالمداد إلخ, وفيه تعظّم عجيزتها. فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 95: فصل في الحاجب.
الخطوط في اسكندرية يقال له: الحَرقوص, وذكر في الحاء المهملة
إذا خططت المرأة حاجبيها بشيء فيه جزء من خرء القرد أبغضها زوجها, تفعل ذلك إذا كانت تبغضه, وتتوسل بشيء يبغِّضه فيها ليفارقها. وإذا كان أهلها أو أناس آخرون يريدون التفريق بينهما فإنهم يضعون شيئا من هذا الخرء في السرير مستورا تحت الفراش, فيقع البغض والفراق على ما يزعمون وكذلك يأتون بتراب من تحت رأس ميت في قبره, ويرشونه على الفراش, فيقع الفراق.
والخُط أي القسم في المدينة, انظره في مادة (خطط) من المصباح.
الدر المنتخب - رقم 812 تاريخ - أول ص 59: الحاضر, وهو في معنى الخط.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید