المنشورات

خَفّْ

خَف, بمعنى نَقِه من المرض وأَبلّ.
والخُفُّ: معروف, إلاّ أن العامة خصّته لما يكون للنساء, وكان يعمل من جلد أصفر ليّن, وقد درس الآن. خف الرجل يسمى مزد, وقد ذكر في الميم. شفاء الغليل ص 92: خفّ الرافضي.
البَطيط: رأس الخفّ إلخ عراقية. اللسان مادّة (بطط) ص 130.
شوارد اللغة للصاغاني ص 71: الصُّكَّم: الأخفاف. ولعلها أخفاف الإِبل.
سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبليّ ص 23: خُفّ وأخفاف إلخ (1).
المحاسن والأضداد للجاحظ ص 222: منقل للخف.
وفي آخر مادّة (قسب) من اللسان: القُسُوب: الخف وهو القَفْش.
انظر الإِتمامة الأندلسية في الديباج لابن فرحون ص 192, وراجع كتب الفقه المالكيّ في باب المسح على الخُفّين.
المنهل الصافي ج 4 ص 629 وص 92 من خزانة ابن حجة: ومن تثاقل منكم خفّفوه لابن خطيب داريا, والخَفّاف: خشبة مربوطة بها حجر تكون في الطاحون.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید