المنشورات

خفق

خَفَّق الحوض ونحوه أي ملطه بالخافقي. وانظره في الجبرتي ج 3 - أوائل ص 219.
كان من عادة المصريين بعد صهرجة الصهريج بالخافقي أن يكسروا البطيخ ويمعكوه في حيطانه وأرضه لأجل إذهاب الملح الذي يظهر فيه.
شفاء الغليل ص 140: في الصهريج كلام في الصاروج, أي الخافقي.
الحيل المائية وميخانيقا الماء ص 51: مصهرجة, وترجمت بالسِّمنت Ciment في 134 س 3. وذكرناه فيه أيضا. وفي 213: يصهرج من قرار الماء.
صبح الأعشى ج 5 بعد وسط ص 7: تفرش دورهم بالخافقي. انظر الصاروج وانظر الجيار في اللسان في مادّة (جير) ص 228.
مجلة عين شمس ج 2 ص 31: كلمة خافقي مصرية. المقتطف ج 56 ص 101: الغافقي عند ابن البيطار: هو روح النوشادر, ويستخرج من دخان الحمامات, وكان يصنع بمصر, ومنها أخذه الإِفرنج. حلبة الكميت ص 153: نزول طائر على (خافقية) وشربه منها لعلّها فسقيّة, وذكرت أيضا فيها.
انظر في الكلام على (فسقية) بيتين لابن مكانسٍ فيهما خافقي.
خطط المقريزي ج 1 ص 247: جدار مبني بالجير المعروف عند المتقدمين بالصاروج, وهو الجير والزيت. لعله يريد: الخافقي: وفي ج 2 ص 230: خوافق, وواحدتها خافقية, وهي: إناء للطعام.
تاريخ ابن الجزريّ - رقم 2159 تاريخ - ج 2 أوائل ص 23 (2): هاتوا لنا زبدية طعام, فأحضروا لها خافقية كبيرة فأكلت. إلخ, وذكرت في (زبديّة).
والتخفيق في الصعيد ذكر في (بريق).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید