المنشورات

خَلْبُوص

 الجبرتي ج 3 ص 70 س 3: الخلابيص. وانظر ج 4 ص 69.
زجل غزو النصارى الفرنسيس في مصر ص 222: جابوا على الحاوي لحتي الخلبوس, وترجمه في الحاشية بلفظ Bouffon الذي كان يصحب العوالم, أي المغنيات.
تشحيذ الأذهان 654 تاريخ ص 166: الخلبوص والمسخرة في عرف أهل مصر كالستري في عرف الترك.

راجع مجلة الطبيب - وسط ص 211: خلبسه, وخلبس قلبه: فتنه وذهب به ... إلخ.
وخلبوص الحلفة: عود من الحلفة ينبت بجانب الكدية, وهو أوّل نباتها وعبارة عن فرع منها تكون رأسه كالسلة إذا وُطئ آلم الرِّجل, ثمّ يكبر ويفرّع فيصير كُدْيه.
النسخة العتيقة من سفر السعادة أواخر ظهر ص 47: خلبُوت: الرَّجُل الخَّدَّاع. وانظر في اللسان (خلب) ص 351: وفيها شاهد. السيرافي علي سيبويه ج 5 ص 618: الخلبوت: الخدّاع.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید