المنشورات
خلوة الحمام
استعمل لها الخزائن, أي الخلاوي, في أواخر ص 65 من «حدائق النّمام في الحمّام» - رقم 649 أدب - وانظر أواخر 67: وفيها تسمية الخلوة بالصّدر أيضا. ولعلّ ذلك في اليمن؛ لأنّ المؤلف يمنى.
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
6 يناير 2024
تعليقات (0)