المنشورات

خُنْفِسة

هي الخنفساء, إلا أنها وردت بالتاء أيضا. انظر شرح ابن جنى على تصريف المازني, أول ص 656. أواخر باب ما يقال بلغتين من فصيح ثعلب. مادة (خفس) من المصباح, فيها: الخنفسة في لغة بني أسد.
شوارد اللغة في رسائل الصاغاني ص 23: الخُنْفُسة لغة الخُنْفِسة.
في القاموس في باب الثاء: الخنفسة.
ما يعول عليه ج 1 ص 43: القرنبي في عين أمها حسنة, وهي شبيهة بالخنفساء. وفي أول ص 200: أم الأسود: الخنفساء. وفي ص 216: أم سالم. وفي 229: أم الفسو. وفي 235: أم اللجاج. وفي 236: أم مخرج. وفي 238: أم النتن. وكلها الخنفساء. وفي ج 2 ص 50: جارية العقرب: الخنفساء. وفي ج 3 أول ص 398: كمون العيث, والعيث: الخنفساء. وفي ص 412: لجاج الخنفساء. الكنز المدفون ص 193 س 2: كنى الخنفساء.
في آخر مادة (قرص) من اللسان ص 85: مرادفات لاسم الخنفساء. تفسير الرضى: الوذَحة: الخنفساء, وقول المؤلف إنه لم يره في اللغة. شرح كفاية المتحفظ ص 320: الخُنْظُب ذكر الخنافس. وفي 330: بيت في بنت الخنفساء.
انظر قشور الخنافس في ص 507 من المضاف والمنسوب للثعالبي.
ابن أبي الحديد على نهج البلاغة ج 2 ص 257 إلى وسط 258, وفي ج 4 وسط 40: «ألجّ من الخنفساء».
ومما وضعوه على لسان الخنفساء والجعل قولهم: الخنفسة تقول لأولادها: مَحْلَي ولادي على الحيط, كَنُّهم لُولِي في خيط. فيقول الجعران: ما احنا كده يا جعارنة فتقول: أخاف عليهم العين, اللهمَّ صلِّ على الزِّين. محاضرات الراغب ج 10 ص 202: مثل في الخنفساء وبنتها. وفي ج 2 ص 402: الخنفساء.
المقامات الجلالية الصفدية ص 245: خنافس الخوان: الزيتون الأسود. لعله من تسمية الأدباء.
لمبة مِخَنّفِسة, وخَنْفست: أي ضوؤها تكدّر وضعف. وفلان مخنفس: منْ ذلك. وبيت مخنفس, أي مظلم لا يشرح الصدر.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید