المنشورات

لعبة العجائب

وكانت قديماً تسمى: لعبة الغَرَّاف لأن مبناها على رجل صيّاد اسمه «الغَرَّاف» يصيد السمك من البحر, وينشد في ذلك الأزجال تارة نادباً سوء حظّه في الصيد, وطوراً مثنياً, ويظهر له من عجائب البحر وأصناف السمك شيء كثير, ويظهر المقدّم لمعاكسته في الصيد, فيسلّط عليه غلاماً يسرق منه السمك إلى أن يصطاد سمكة كبيرة يريد المقدّم مشاركته فيها, فيأبى فيغري به جماعة من الأوباش يضربونه حتى يموت وتنتهي اللعبة, وهي من اللعب القديمة, ومبناها في الأكثر على الأزجال.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید