المنشورات

دِبّان

أي ذباب. الإسعاف شرح شواهد الكشاف ص 474: البيت الشاهد فيه الذبان. محاضرات الراغب ج 2 ص 16: بيت لامرئ القيس في ذبان. سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي ص 13: الذبانة خطأ صوابها الذبابة .. إلخ.
وفي أول ص 64 من الكتاب رقم 436: أدب الزمرد الذبابي. في القاموس: المدنّر: فرس فيه نكت فوق البَرَش. يظهر منه أن البرش هو اللون الدباني.
المضاف والمنسوب للثعالبي ص 197: أبو الذبان: عبد الملك, ما يعول عليه ج 1 ص 84: أبو الذبان: عبد الملك بن مروان, ونوادر له. وفي ج 2 ص 57: جراءة الذباب. وفي ج 3 ص 111: طفَل الذباب. و 117: طنين الذباب. و 127: طيش الذباب. وص 527: منجى الذباب. وفي ص 606: هوان الذباب.
الكنز المدفون, أوائل ص 193: كنى الذباب.
فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 26: القَمَع: الذباب الأزرق العظيم. شرح كفاية المتحفظ ص 325: القمع: ذباب أزرق ... إلخ.
الآداب الشرعية لابن مفلح ص 195: الغنثر أو العنتر: ذباب أزرق, وورد في حديث. في القاموس: العَنْتَر:
الذباب. في القاموس: الغنثرة: الذباب الأزرق. وفي الشرح أنه خطأ, صوابه العنتر.
اللسان مادة (سنن) أواخر ص 92: السنان: الذبان ... إلخ.
في القاموس: المِحْظار: ذباب أخضر.
في القاموس: الأخضر: ذباب.
القاموس: الزنانير: ذباب صغار.
شفاء الغليل ص 106: ذباب, والعامة تسمى الذباب أيضا بالطير والعَفُوف, وذكرا في موضعهما.
والدبان الأزرق يقولون فيه: الدبان الأزرق ما يعرف له طريق جُرَّة.
ويزعمون أن الله - تعالى - خلق الذباب بسبب إحدى النساء الموسرات, وأنها لبست حليا, وأرادت أن يسمع الناس جرسه. فتمنت على الله أن يخلق لها من الهوام ما يسبب لها تحريك يديها ورأسها. فخلق لها الذباب.
والدبانة: هنة صغيرة من الحديد, تكون على رأس البندية. ليحرر عليها عند الإِطلاق على الهدف, وهي تسمية لا بأس بها على التشبيه. وفي كتاب الرماية لبعض متأخري المغاربة ص 15: استعمل لها: الراية, ولعله يريدها.
شروع القاضي الفاضل في معارضة المقامات, ثم نكوصه, وفيه العدو الأزرق: مطالع البدور ج 2 ص 127.
الجزء الذي عندنا من ربيع الأبرار, أول ظهر ص 197: رسالة فيها الكبريت الأحمر.
محاضرات الراغب ج 2 ص 108 في أول الباب: أسرق من ذبابة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید