المنشورات

دُخّان

 بالتشديد, والصواب تخفيفه: أُخذ من الدخانْ المعروف وأطلق على ما يشرب باعتبار ما يؤول إليه. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان لابن الجوزي: «وهذا الدخان بتخفيف الخاء, وجمعه دواخن, والعامة تشدد الخاء, وتجمعه دخاخين». مراتع الغزلان أواخر ص 189: مقطوع به الدخان, مشدد. مجموع تقي الدين الراصد في الأدب ص 76 - 93: زجل لأبي الفتح المالكي في قاض كان يلقب لسواده بالدخان, وفيه تشديد الخاء مرات. المجموع رقم 601 أدب ص 233: شعر لابن المعتز, فيه الدخان مشدد الخاء. 
المقتطف ج 55 ص 163: شيء عن التدخين وبعض فوائده. وفي ص 462 من هذا المجلد مقالة عن الدخان لأمية معلوف, ذكر بها أنه ليس بالطباق, وأورد أدلة على ذلك. انظر كلاما في الدخان في ختم القرآن رقم 335 تفسير الرحلة الطرابلسية للنابلسي ص 161 - 166: سؤال وجوابه في الدخان.

خلاصة الأثر ج 1 ص 146: إطلاقهم التَّبْغ عليه وشعر فيه. وفي ج 2 ص 79 - 80: ثلاثة أبيات في الدخان الذي يشرب في الغليون. وفي ص 255 - 256 - بيتان فيه. وفي ج 3 ص 23: ثلاثة أبيات في الدخان الذي يدخن في القصب. وفي ج 2 أول ص 188 بيتان في الدخان والغليون. وفي ج 3 منه ص 124 س 2: استعمال لفظ تبغ في الدخان. وج 4 ص 179: مقطوعان في الدخان وفيه ص 464: أبيات في تحريم التتن, وهو الدخان. عذراء الرسائل ص 205: سماه بالتبغ. وانظر أول ص 224. وفي 236 - 237: سؤال المؤلف علماء عصره عن حكمه, ومناقشته لهم لأنه يرى حله. وفي ص 306 منه أيضا: عود لذكره وأنه ظهر بالمغرب في أواخر دولة المنصور. وفي ص 369 إلى 395: فتوى وكلام طويل فيه. وفي 375: سماه بالتبغ وبالطابة, وكررها بعد ذلك وقبله, وهي من تُباك الإِفرنجية. نشر المثاني - النصف الأول - ص 215: العشبة المسماة بطابق أو بطابة. وفي ص 244 - 245: كتاب اسمه «محدد السنان في نحر إخوان شرب الدخان» وهو في تحريمه, وكلام فيمن حرمه وحلله, وفيه تسميته بطابة. رقم 575 فقه. زاجع فهرسه بآخره, ففيه شيء كثير عن تحريم الدخان. الوسيط في أدباء شنقيط ص 277: قصيدة لابن الشيخ سِيديَّ في الرد على من يحرم الدخان. سلك الدرر ج 2 ص 31: بعض من كانوا يكرهون الدخان, وفيها ذكر الغليون. وفي أول الصفحة بيتان للنابلسي فيهما التبغ.
في المجلد 44 من المقتطف ص 591 - 592: شيء عن مضار الدخان وأصله. الحقيقة والمجاز للنابلسي ص 102 - 103: مقاطيع في الدخان وشربه. وفي 174: أبيات في ذمه. مواليا للنابلسي فيه: التتن والغليون ص 83 من رقم 323 مجاميع. وفي 86 أبيات في مدح الدخان. وذكر المواليا في لفظ (غليون) أيضا. الريحانة ص 342 - 343: بيتان للشهاب في مدح الدخان, ورد الحميدي عليه. قطف الأزهار - رقم 545 أدب - ص 195 - 196: أبيات للزللي في الدخان, وبعدهما سؤال وجواب فيه, وأبيات في مدحه وذمه. ج 2 مجلد 7 ص 158: شيء من تاريخ حدوث الدخان والقهوة باسطنبول. الإِسحاقي ص 230: ظهوره بمصر زمن علي باشا المتولي سنة 1010. الجبرتي ج 1 آخر ص 151: المناداة بإبطال شرب الدخان, وتعليق ذلك على الأبواب والدكاكين. الدرر المنتخبات المنثورة ص 119 إلى 120: أول ظهور الدخان وكلام فيه. الخطط التوفيقية ج 1 ص 57: تاريخ ظهور شرب الدخان بمصر. الهلال ج 31 ص 442: شيء عن تاريخ التبغ. مجلة الجنان ج 11 ص 17: التبغ وتأثيره. وفي 180: شيء من تاريخه. المقتبس ج 7 ص 159: منع استعمال الدخان في الآستانة ثم إباحته. في ذخيرة الأعلام للعمري بدار الكتب المصرية في سرد ولاة الدولة العثمانية بمصر: أن ظهور شرب الدخان بمصر كان في ولاية السلحدار علي باشا, وأول من استعمله الكبراء ثم عمّ في الناس. نصيحة الإِخوان ص 402 من رقم 290 مجاميع: ظهور الدخان في أواخر القرن العاشر وأوائل الحادي عشر, وكونه يسمى الطابقة والتابغة والتنباك والتتن, وذكر أول من جلبه. وفي آخر 403: الطبغاء. وفي 426: منظومة في ذمه, وفيها التبغ مرتين. وانظر ذلك في تذكرة الإِخوان ص 476 - 477 من هذه المجموعة. وفي نصيحة الإِخوان أوائل ص 403: تعرض لذكر أحمد بن عبد الله القائم بالمغرب من أهل تافيلات, وأنه أول من أدخل الدخان لمصر, وسماه بالمفتون في ص 410. وفي 420: ذكر غش الدخان بورق القلقاس, أي كما يفعلون الآن. وفي ص 432 - 433 من هذه المجموعة في فتوى مفتي عنتاب استعمل التتن. وفي ص 445 من هذه المجموعة في رسالة تذكرة الإِخوان في فتوى أوردها للشيخ الأجهوري أن تسميته بالتنباك جهل, وصوابه الطباق.
في آخر ديوان أمين أفندي الزللي أبيات في الدخان. لغة العرب ج 1 ص 386: أبيات لصالح القزويني في استهداء تتن. وفي ص 329 ترجمته, وأنه توفي سنة 1301. ديوان خمرة بابل للنابلسي - رقم 1110 شعر - ص 306 - 309 مقطعات في الدخان. وذكرت أيضا في تنباك وغليون. المجموع رقم 1086 شعر ص 268 - 270: مقطعات للنابلسي في الدخان, وأشير إليها في تنباك وغليون. قصيدة في الدخان, وفيها تسميته بالتبغ, وبعدها مقطعات فيها: اللؤلؤ النقي لأصيل في تسلية الكئيب والعليل في الأدب ص 71 - 74 رحلة لفاسي رقم 1403 تاريخ - ص 219: يشرب دخانه, وكذلك في آخر الصفحة.

ديوان الكيلاني - رقم 745 شعر - ص 58: أبيات فيها التبغ وفي 66: في التوتن, وذكره في الأبيات بلفظ التبغ. ويفهم من الوزن أنه بسكون الباء. وفي 150: التبغ في أبيات قيلت في ماء الورد. وفي 165: مواليا في التتن. و 168: مواليا في التتن, وفيه التبغ.
في كتاب المعرب والدخيل لمصطفى المدني: «التِّبْغ - بكسر التاء وسكون الباء الموحدة والغين المعجمة: الدخان الذي عم البلاء بشربه, غير عربية. ومن لطائف بعض المتأخرين قوله فيه.
سماه في نفحة الريحانة - رقم 290 تاريخ - أوائل ص 13, بالتبغ, وأورد مقطعات. ولكنه سمى فيها بالدخان. الضياء ج 1 ص 167 بالحاشية: أصل لفظ التبغ. وفي 168: استعمال الشرب فيه وذكرناه في شرب وفم. علم الدين ج 4 ص 1360 - 1375. التبغ, وفيه شيء عن التنباك والمدغة والنشوق.
ألف باء ج 1 ص 259: الدخّ: لغة في الدخان, وشاهد. تشحيذ الأذهان - 654 تاريخ - ص 269: الدخان يسمى بعموم السودان: تابا, كلغة الإفرنج. السكر المجلوب - رقم 807 شعر - ص 27: بيتان في التتن. وفي ص 47:
تراه من الدخان في حر أنفاسي
ما يعول عليه ج 2 ص 549: شجرة البراغبث: الطباق البخيري: أنبوب يخرج منه الدخان, أي المدخنة.
عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 79: مقطوع للخوارزمي في مدخنة الند, أي أطلقها على المبخرة. خطط المقريزي ج 1 أوائل ص 421: استعمل المدخنة للمبخرة, وذكرناه بكراس الآلات. المدخنة التي يخرج منها الدخان في «قضاة قرطبة للخشني» ص 137 إلى 138: استعمل لها الأنبوب, وأن أنابيب الأفران لعلها عملت بالأندلس تقليدا لمصر.
تاريخ الوزراء للصابي, أول ص 464: بأيديهم مداخن البخور, ومضى في ص 180: المجمرة.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید