المنشورات

دُرَّة

صوابها: الضَّرَّةُ بالضّاد المفتوحة.
إخوة أخياف: أمُّهم واحدة وآباؤهم شتى, وأبناء علات بعكسه.
البغدادي في الخزانة ج 4 ص 566: داء الضّرائر: البُغض, والشاهد في ص 565.
ما يعوّل عليه ج 2 ص 216: داء الضرائر: إذا تزوج الرَّجُل على امرأته فإنّ القديمة لأبُدَّ لها من زيارة الجديدة, لرمي غيرتها عليها كما يقولون. وذلك بأن تضع قدمها فوق قدم الجديدة, فتزول الغيرة بذلك على ما يزعمون, ويظهر أنه من تأثير الوهم ..
وكذلك إذا تزوجت امرأة برجل كانت له زوجة وماتت, فأهل المتوفاه يذهبون ليلة بنائه بالجديدة إلى قبر القديمة, ويصبون عليه ماءً. ويزرّون على الماء قمحاً يزعمون أنّها تغار في قبرها, وأن هذا العمل يذهب غيرتها ويريحها في مرقدها. ومن أمثال العامة: الضُّرة تِعْدِل العَصْبة, أي بعضهم ينطق بها بالضاد, ولكن بالضاد التي بين الدال والضاد, أي الدال المفخمة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید