المنشورات

دَسْتَهْ

هي اثنا عشر من كل شيء, ولفظها من دستيجة معرّب: دستة, وهي الحزمة, انظر ألف باء ج 2 ص 256, فهي ممَّا أرجعته العامة إلى أصله الفارسّي, أمّا معناها فمأخوذ من «دوزين الفرنسية فقالوا: دستة لتقارب اللفظ والمعنى.
بعض العامة يقول: دُوزِينَه, وبعضهم: طَزِّينة. انظر النش والنواة إلخ في كامل المبرد ج 3 ص 1109, 1110 فلعل فيها ما يطلق على اثني عشر (1).
خطط المقريزي ج 2 ص 105: دست أطباق عدّتها سبع قطع, ودست طاسات. إلخ.

سلك الدرر ج 4 ص 42: معنى دست: الورق. وفي «صبح الأعشى» ص 64: كاتب الدست. وانظر تفسيره في ص 85.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید