المنشورات

أبو دِقيق

لفراش معلوم. ما يعول عليه ج 2 ص 204: خفَّة الفراشة. وفي ج 3 ص 276: فراش النّار. علم الدين ج 2 ص 581 - 586: أبو دقيق. عيون التواريخ ج 2 أوّل ص 141: وها أثر الدخان على الحواشي.
السيرافي علي سيبويه, ج 2 أوائل ص 554: جمعهم الفَرَاش الذي على السراج أمام المعتضد, وأنّهم وجدوه 72 لوناً.

مجله المجمع العلميّ العربي بدمشق ج 1 أواخر ص 139 - 140: الخِرْطيط هو أبو دقيق, وهو فراشة منقوشة الجناحين. وأبو دقيق أيضاً: نوع من خبز الذرة أصغر من المعتاد, يكون رقيقا منتفخاً, يستطيبونه في الثريد. وقيل خبزه يغمسون أيديهم في الدقيق, ويسوّونه به ثمّ يلقونه في الفرن. فلهذا قيل له: أبو دقيق, أو لأنّه رقيق, يكاد يطير كأبي دقيق. والأوّل أظهر.
وفي الرّيف لعبة يقال لها: أبو الدقيق أبو النَّخال, وهي التي يقال لها في المدن: أمّ الدشيش. وذكرناها في دشّ.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید