المنشورات

دِكَّة

الدكَة الخشب التي يجلس عليها لعلّها أخذت من الدَّكَّة بمعنى المسطبة ثمّ أطلقت على الخشب لأنّها تشبهها. كانوا يطلقون الدكّة على: المصطبة. انظرها في حرفها الميم.
ابن إياس ج 2 ص 138: جلس على الدِّكة وفي 200: دِكَّة النُّقباء على بابه و 207: دكة السلطان و 235 و 250: ولم تكتب بعد ذلك.
«ابن إياس ج 3 ص 7: جلس السلطان على المصطبة التي أنشأها بالحوش هي مكان الدكة التي كان يجلس عليها الملوك. وتقدمت. وفي 82: هدم السلطان طومان باي هذه المصطبة, واعادة دكة قايتباي بعد ما أصلحها وفي 108: لم يجلس السلطان سليم على الدكة في الحوش. وفي ص 195: ورفع الدِّكّة (يدل على أنها من الخشب).
التبر المسبوك للسخاويَ» ص 9 دِكة المؤذّنين.
في دكّ من المصباح: الدكة للجلوس.
ابن بطوطة ج 1 ص 135: استعماله دكانة ملبّسة بالخشب: لتابوت الأصوات.
وفي ج 2 ص 107: دكاكين بمعنى: المقاعد الخشب ونحوها. وفي 108: دكّانة يستريح عليها.
ودكة اللباس: صوابها تكة السراويل سهم الألحاظ في وهم الألفاظ لابن الحنبلي ص 25: رباط السراويل. صوابه التِّكة وانظر المزهر ج 1 ص 137. الدكة في الطراز المذهب ص 80 دكك اللباس: انظر (قبص التكة. أدخلها في السراويل فجذبها).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید