المنشورات

دَواية

هي الدَّواة. الاقتضاب: الدواة والرقيم والنون, وقد تكلم في جمعها. وقد قال: وزن الدواة فَعَلة, وأصلها دَوَية. الجزء الشمسي من التذكرة الحمدونية, أواخر ص 87 (1) بيتان فيهما دُوَيّة, أي دواة. ويظهر أن قولهم: دواية من هذا, أي قصدوا تصغير دواة. سنا المهتدى ص 269: الدواة ووزنها وجمعها واشتقاقها. في ذيل فصيح ثعلب للبغدادي - رقم 174 لغة - ص 18: النسبة إلى دواة: دَوَوِيّ, وقول العامة: دواتي, لا وجه له. خطط المقريزي ج 2 ص 424: الدوايات, يريد الدوي, فاستعمل اللفظ العامي, وربما قالت العامة: دِوِي في الجمع.
أبيات ومقطعات في الدواة: معيد النعم للسبكي ص 43 و 44 و 69. مطالع البدور ج 2 ص 124. المجموع رقم 678 شعر ص 46. سلوة الغريب - رحلة ابن معصوم. ص 211. المنهل الصافي ج 4 ص 46 (وانظر كراس الأدب) , وفي ص 539: للمزين, وفي ج 5 ص 323. الضوء اللامع ج 3 ص 1147: للجراعي. المجموع رقم 808 شعر ص 293. عيون الأخبار لابن قتيبة - طبع دار الكتب - ج 1 ص 49. المجموع رقم 1136 شعر, آخر 15 - 16: في استهداء دواة. وفي آخر 33 - 34: في دواة. وفي 34: في محبرة. الابتهاج - رقم 272 أخلاق ج 2 ص 53: ألغاز في الدواة.
[قولهم] طاوعتهم عين وعين وعين ... إلخ [لغز] لأن اسم الدواة نون. فوات الوفيات ج 2 ص 59. الصفدي على لامية العجم ج 1 ص 51 وجوابه.
طبقات العلماء - رقم 1418 تاريخ - وسط ص 76: مقطوع مما يكتب على دواة. وفي أول 275: شعر في دواة من عاج محلاة بمرجان. الدرر الكامنة ج 1 ص 499: أبيات نقشت على دواة. مجموع السفيري 104: بيتان نقشا على دواة ذكرناهما في (ملة) أيضا.
الشريشي ج 1 ص 94: كلام فيها. وفي 97: ما يفهم منه أن المحبرة هي الدواة, لأنه قال: فأبرز منها قلما. اليتيمة ج 2 ص 73: شعر للصابي فيه شيء من الفرق بين الدواة والمحبرة وفي ج 4 ص 108: شعر في المحبرة. صبح الأعشى ص 546 - 548: الدواة. وفي ص 548 شيء يفهم منه الفرق بين الدواة والمحبرة. وينظر في ص 569: مقتلة زجاج ضيقة الأسفل, وهي التي يحل فيها ورق الذهب ويكتب منها. محاضرات الراغب ج 2 ص 69 - 70: ما قيل في المحبرة والدواة, وقبله الحبر والمداد, كناشنا ص 72: أبيات في مدح الدوي وذم المحابر: نقلا عن تذكرة ابن العديم. الحيل وميخانيقا الماء, أول ص 106: محبرة. ومن رسمها ص 195 يعرف أنها حقة المداد, وترجمت بالدواة Encrier.
نفح الطيب ج 2 ص 1023: وصف محبرة. وفي 1160: محبرة وقلم. انظر أبيات المحبرة في الكناش. المحاضرات والمحاورات للسيوطي ص 121: أبيات لكشاجم في وصف محبرة وفيها قزازتها. المجموع رقم 651 أدب ص 164: لكشاجم في وصف محبرة.
إرشاد الأريب لياقوت ج 2 ص 10: استعمالهم قارورة للدواة. رحلة النابلسي الكبرى: إن الحنيفة هي الدواة عند أهل العراق, وإن الإِمام أبا حنيفة كانت لا تفارقه الدواة, فكنى بها في قول بعضهم ص 318 - 319. ما يعول عليه ج 1 ص 225: أم العطايا: الدواة. وفي 237: أنها أم المنايا
أيضا, وشعر في ذلك.
العقد الفريد ج 2 ص 219 - 226: أبيات في وصف القلم والدواة والمحبرة والمداد والحبر والكتب. انظر ص 11 - 13 من كراس الآلات, ففيه أشياء من آلات الدواة, منقولة عن درر الفرائد المنظمة. في الاقتضاب: صوان, وغلاف, وغشاء: ما تدخل فيه الدواة. حكمة الإِشراق - رقم 97 تعليم - ص 5 (2) س 4: الجونة: التي يكون فيها حق الدواة. الحبر والمداد انظرهما في كراس الدفاتر والخط.
والدواية: حجر الشَّبَق عندهم, ولعلها لأنها تشبه الدواة.
والدواية تطلق على الشبك الصغير المسمى بالجحشة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید