المنشورات

دور

دور الغناء. الأغاني ج 8 ص 174: دعوه ثم غنوا دورا آخر, يريد مرة أخرى. وانظر نهاية الأرب للنويري ج 4 ص 223 س 7. وفي تاريخ الوزراء والكتاب - رقم 2244 تاريخ - ص 216: استعمال النوبة بمعنى الدور. انظر في خزانة البغدادي ج 4 أول ص 16: العُقْبة.
ابن إياس ج 2 ص 368: وكان يلحن الخفائف, لعلها مثل الأدوار. أما تاريخ وجود هذه اللفظة فيظهر أنه من تاريخ وجود الزجل أو الموشح. المطرزي على المقامات ص 281 س 2: العقبة: النوبة.
المجموع رقم 796 شعر ص 286 - 287: أبيات فيها نوبة الحمى. عيون التواريخ لابن شاكر ج 12 ص 285: بتتابع الصرع عليه وتقارب أدواره, أي عبر بالدور.

دور الحمى يرادفه الوِرْد. انظر مادة (ورد) من المصباح. وانظر في الموشح للمرزباني ص 319 - 320: بيتين لأبي تمام فيهما ورد الحمى.
شقاء الغليل ص 152: طبقة, لما يقال له الآن: دور البناء. الدرر الكامنة ج 1 ص 313: بيتان لابن أبي حجلة يدلان على أن الطبقة هي الدور في المنزل. خطط المقريزي ج 1 ص 334: مساكن الفسطاط منها ما كان سبع طبقات. وانظر ص 341: أي استعمل الطبقة. النور السافر عن القرن العاشر للعيدروسي: عبر بالقصر عن الدور, أي الطبقة من البناء. وأهل اسكندرية يسمون الدور قات أوقاط. وفي السويس سمعنا بعضهم قول: طاق.
انظر شفاء الغليل ص 103: دار على كذا, وداريه. الأغاني ج 1 ص 130: ثم دار الدوار. داير السطوح يرادفه الحِجار, وهو ما يحيط بالسطح من البناء يقي من السقوط.
والدُّوّار في بلاد الريف: للدار الكبيرة التي بها محل كاتب الضيعة وناظرها وماشيتها وأماكن خزن غلتها. ويقال: دوار الوَسِيّة. ودوار العمدة في بلدَته. الجبرتي ج 1 ص 51: دوار الوسية. ابن بطوطة ج 1 ص 125: دوار السلطان. ابن إياس ج 2 ص 77: جرّسه في الدوار. الضوء اللامع ج 2 قبل وسط 666: ظهر من الدوار. وانظر استعمالهم لها في المغرب في دوحة الناشر في تراجم القرن العاشر ص 97. وانظر رسالة الأبرار وما وقع لهم في الأسحار - طُبع أوربة - وهي شعر كالزجل, وفي شرحه استعمال الدوار في المغرب. الدر المنتخب - رقم 812 تاريخ - ص 243 س 7: دار بهاج نينة ودوار ومقعد. استعمال الدوار - وجمعه دواوير - على مخيم البدو عند بدو سينا: تاريخ سينا لشقير ص 341.
وفلان داير: أي دائر, يريدون به: دار في الفجور. وقد يطلق على الذي لا يستغفل.
المَدوَّرة في اسكندرية: المنديل الذي يعصب على الرأس, أي يغطى به. ذكرت في الميم, وكذلك المدار.
ودَوّر عليه بمعنى بحث وفتش. الأغاني في أخبار عمر بن أبي ربيعة ج 1 عند قوله: وأحبوا دمائه وسهولا. قول جرير: إن هذا الذي كنا نَدُور عليه (أي نبحث) في النسخة الجديدة - طبع دار الكتب - ج 1 ص 106: مراتع العزلان, آخر ص 307: فكم أدور عليه. وبعده مقاطيع فيها ذلك, إلى أواسط ص 308.
المجموع رقم 775 شعر, آخر ص 126: مداورجي, في زجل, وهو يريد الذي يدوّر على الشيء أي يبحث عنه.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید