المنشورات

رِجْلة

 هي البقلة الحمقاء. خطط المقريزي ج 1 ص 102: البقلة الحمقاء التي يسميها أهل مصر الرجلة. سبب تسميتها بالبقلة الحمقاء: الفروق للعسكري ص 118. ما يعول عليه ج 2 ص 160: حمق الرجلة, أي البقلة الحمقاء. كناشنا ص 112 نقلا عن الزاهر: أحمق من رجلة. وفي تصحيح التصحيف وتحرير التحريف للصفدي, نقلا عن تقويم اللسان: «تقول العامة: أحمق من رجله, يريدون قَدَمَهُ. والصواب: من رِجْلةٍ, وهي البقلة الحمقاء, لأنها تنبت في مجاري السيل». شفاء العليل ص 223: الرجلة في الكلام على المفتلة.

حلبة الكميت ص 235: ما قيل فيها. رفع الإصر ص 457: أبيات في البقلة الحمقاء. مطالع البدور: بيتان للوراق فيهما رجلة. ص 58 ج 2. ص 216 من الكتاب - رقم 648 شعر - مقطوع. نزهة الأنام في محاسن الشام للبدري ص 293: مقطوع فيها. خزانة ابن حجة ص 303.
البقلة اليمانية في تونس تسمى البلندس (1): صبح الأعشى ج 5 ص 113. وانظر هل هي الرجلة؟ .
ص 263 من رقم 290 مجاميع: البقلة الحمقاء: الرجلة, وهي البردقالة. وفي 269: فرفير: هي البقلة الحمقاء, وهي الرجلة, وهي البردقالة. شرح كفاية المتحفظ ص 403: الفرفخ: البقلة الحمقاء, وهي الرجلة.
القاموس: الحَوْك: البقلة الحمقاء.
زعه مِراجْلَة, وزرعه مِراجِل, أي غير مستو, بعضه طويل وبعضه قصير, وذلك بأن يكون بعضه لم ينبت فيبذَر مرة ثانية فيكون أقصر من الأول, أو يكون بعضه أصفر وبعضه أزرق, بأن يكون ريّه غير مستو لعدم استواء أرضه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید