المنشورات

رَحْل

 إكاف كبير من الخيش يحشى بالتبن - أو تبن الأرز - يضعه البياعون على الحمير في الريف ليقي ظهورها من الأحمال والرَّحْل: ما كان السودان ... به [على وسطهم].
والرَّحْل: كرسي المصحف, لأنه يشبه رحل الجمال في صورته. وانظر في إرشاد الأريب - 608 تاريخ - ج 4 ص 280 - بيتين في كرسي النسخ.
انظر في أوائل 169 من الغفران: الحوف: إزار من أدم مشقق الأطراف .. إلخ. وراجع (الرّحَط).
والتّرْحيلة: ورم خفيف وألم يعتري الحامل في رجليها, ويثقل مشيها في الأشهر الأخيرة, يقال: مرحّلة في رجليها. ويكون مع ألم الرجلين ألم وورم خفيف في الكفين والأصابع. وبعضهم يقول: ترهيلة, وهو الصواب.
والعيش الرَّحَّاليِ: نوع من الخبز في الريف. إذا فرغ من عندهم الخبز صنعوه, لأنه لا يحتاج للتخمير. وصنعته: أن تعجن الذرة أو القمح باللبن الرائب, وتصنع منه أرغفة واسعة رقيقة وتخبز. وإذا بات لا يؤكل لخلوه من الخمير. ومن الناس من يعجنه بلا لبن بل بالماء. وعندما يخرجون للموالد للبقاء يوما واحدا يصنع ليأكلوه هناك.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید