المنشورات

رِشْتَة

وتسمى الرقاق المِغَطَّس, وهي إذا سُلِق اللحم, يوضع شيء من مرقته على النار, ثم يؤتى برقاق فتوضع رقاقة فيه حتى تلين وتتشرب من المرق, فترفع منه وتوضع في صحفة. ثم توضع رقاقة أخرى كذلك, وتنضد على الأخرى, حتى تمتلئ الصحفة. فتوضع على النار, ويضاف إليها شيء من المرق أيضا وشيء من السمن, ثم يؤكل.
وفي الصعيد يطلقون الرشتة على رقاق يفتح ثم يطوى, ويخرط سيورا. ثم يوضع في اللبن, وهو يغلى على النار, ويضاف إليه السمن والسكر. وبعضهم يسميها المخروطة. تقول العامة: خفيفة يارشتة. راجع كراس الأطعمة. وفي الفارسية: الرشتة: الخيط, ولعله أصل هذا.
المجموع رقم 797 شعر ص 14: الرشتا بالعدس اسمها عبد الرحيم عند الطفيلية, ويظهر أنها طعام آخر.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید