المنشورات

رِقّْ

 الدُّفّ, ويقال له: طار. وقد ذكر في الطاء. والرَّقّاق والدَّفّاف: الضاربان على الدف. وكان يقال للمرأة: دُفَّيّة, أي الضاربة على الدف.
مسْتوفي الدواوين, آخر ظهر ص 184: مقطوع فيه. انظر بيتين في روض الآداب ص 254 في دفيّة, وقد ذكرا أيضا في (طار) وفي المنتحل بيتان لبشار فيهما الرق والعود, فلعله كان مستعملا إذ ذاك أو تحرف في النسخة عن الدف.
ص 137 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوع في مزاهري. انظر ص 6 من كراس الكتب والدفاتر: الرَّق - بفتح أوله. سبحة المرجان ص 152 ....




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید