المنشورات

رِكَاب

 الذي في السرج, فصيح. وانظر الكراريس. البيان والتبيين ج 2 ص 54: اتخاذ الركب من الحديد مدة الأزارقة؛ تخريج الدلالات السمعية ص 363: أول من ضرب الركب الحديد في الإسلام المهلب.
ومنه قالوا لمروّض الخيل: رِكِبْدَار, وصوابه ركابدار, أي صاحب الركاب: انظره في التواريخ. ويقال لمروض الحمير والبغال: رَكِّيب. وفي اليتيمة ج 2 ص 224: أبيات لابن حجاج فيها الركاب دار. الضوء اللامع ج 7 ص 394: الركّاب: قال: في اصطلاحهم لقب لمن يروض الخيل. وفي ص 595 ضبطه بتشديد الكاف. الكواكب السائرة ج 3 آخر ص 220: الركّاب .... العنوان للبقاعي - رقم 1474 تاريخ - ص 85: ابن جوشن الركّاب.
الرُّكُوَبة عندهم: للدابة. زهر الآداب ص 156 ج 2: وصف أبي العيناء لدابة, وهو مضحك.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید