المنشورات

ريش

 ريشة القناية
وريشة العود اسمها المضراب في ص 190 - 191 ..... حكاية أبي القاسم البغدادي في الأدب ص 11: بيت فيه مضراب الطنبور, وقبله بأسطر ذكر الريشة. نفح الطيب ج 2 ص 751: زرياب هو الذي اخترع بالأندلس مضراب العود من قوادم النسر, معتاضا به من مرهب الخشب. فأبرع في ذلك إلخ. الأغاني ج 4 ص 154: ملوى العود ومضرابه (وذكر أيضا في ملاوي). وفي ج 5 ص ... وبكت آلة المجالس حتى رحم العود دمعة المضراب. الأغاني ج 11 ص 21: ما يدل على أنهم كانوا يضربون على العود بقبضان الدفلي.
ومن عادة أهل الريف وبعض أهل المدن أن الرجل - إذا لم يكن يعيش له أولاد وجاءه غلام أو جارية - أركبوه حمارا ووجهه إلى ذنبه, وزينوا رأسِه بالريش ... يربطوه بمنديل يرشقون فيه ريش الأوز أو الدجاج الرومي ثم يطوفون به (1) في أزقة القرية, والأطفال حوله يصيحون: يا بو الريش, انشا الله تعيش. يرجون أن يمتنع عنه الموت. وقد يكتفي بعضهم بأن يعرّى الغلام من ثيابه, ويطوف به في الطرق, والأطفال حوله يقولون ذلك.
وصاغوا من هذه المادة فعلا فقالوا: اتْرَيِّش: أي استغنى وصار له مال, لعله من الرياش أو من الديك إذا كان له ريش كان أجمل ...... ج 2 ص 310: العرب تكنى بالريش عن حسن الحال, وراجع اللسان. المطرزي على المقامات: الرياش.
القاموس: دُنِّر فهو مُدَنَّر: كثر دنانيره.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید