المنشورات

زَرافَة

وقليل من يقول: زُرافة, بالضم: هو شغل الإبرة, يطرز به أطراف الثوب وصدره, ويكون من الحرير. وهي من الظرافة على ما يبدو. الحواضر لأبي شامة ص 301: مقطوع فيه: والرقم أحسن ما يكون مزهّرا. وفيه أنه شغل الإبرة, وذكرناه أيضا في (ركامة) احتياطا.
والزرافة: الحيوان المعروف. يتوهم العامة أنها سميت بذلك لظرف شكلها ولونها, فيسميها بعضهم: ظَرِيفة المعاني. وذكرت في الظاء.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید