المنشورات

زَرْبِن

فعل اشتق من الزربون, يقولون: فلان يزربن. وطلعت زَرابِينُه: أي غضب فشتم. والزربون هو النعل, ويطلق على العبد في سبِّه, فيقال له: يا زربون, يا ابن الزربون. انظر ابن إياس ج 3 آخر ص 175 وص 238. ابن سودون ص 129. شفاء الغليل ص 116. المجموع (رقم 808 شعر) ص 296: لغز في زربون. انظر في كراس أصناف الناس ما يقال للأَمة وما تشتم به.
أبو شادوف ص 209: الزرابين: مراكيب أهل الريف. وبعض العامة يفخم الزاي فيقول: ظربن.
عيون الأنباء ج 2 ص 169: وفي رجليه زربول. في ص 215 من كناش ابن الصارم (رقم 888 أدب) ثاني مقطوع فيه زربول. الروضتين ج 2 ص 202: ليس في رجلي إلا زربول البحر. روض الآداب ص 443 - 444 مكتوب في أحد المغفلين فيه: سلبه وزرابيل أي زرابين.
مجلة المجمع العلمي العربي ج 2 ص 178: الظربول: حذاء ضخم إلخ وكونه معربا (1) إلى آخر 180.
الرحلة الطرابلسية للنابلسي ص 145 ذكر في أنواع السفن: الزربونة, ولم يفسرها, ولعلها محرفة.
ما يعول عليه ج 2 ص 437: زربون الأدب: شاعر.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید