المنشورات

زرق

 الزَّراقة عندهم: الزُّرْقَة, ولكن عند أهل الصعيد يطلقون الأزرق على الأسود, والمروي عن العرب الأخضر للأسود. ص 73 من المجموع (رقم 798 شعر): العدو الأزرق, في بيت.
العرب قد تسمى الخضرة سوادا: ألف باء ج 2 ص 77, أي يقولون أسود للأخضر. انظر كنايات الجرجاني ص 51, وانظره أيضا في ص 70 - 71 من رسالة فخر السود على البيض من رسائل للجاحظ, طبع مصر. وانظر تفسير الخازن في سورة الرحمن في قوله تعالى: {مُدْهَامَّتَانِ} وراجع غيره من التفاسير خصوصا أبا حيان.
ودقنه زَرْقة: أي زرقاء, يريدون الأشمط المخطوط السواد بالبياض.
ولحية لَيِّثَة, وهو لَيِّث: إذا اختلط شمطه بسواده: في شوارد اللغة للصاغاني, أواخر ص 92.




مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید