المنشورات

زعق

زعق ويزعق والزعيق. أي صاح. وزعَّق عليه أيضا كذلك. وفي الصعيد: ازعق عليه: أي نادِه. وكانوا قديما في زمن ابن إياس ونحوه يستعملون: زعق النفير, وذكرناه في (ضرب). ديوان المعمار ص 11: زعق الغراب.
الكتاب (رقم 724) ظهر ص 99 بيت فيه: الطير زعق. المجموع (رقم 776 شعر) ص 88: زعق, أي البلابل. وانظر في 98 زعق أيضا. النور السافر في القرن العاشر, أول ص 276: قصيدة في مدح المؤلفو في مطلعها: زعقة من بعد زعقة. مسالك الأبصار لابن فضل الله, الجزء الذي عندنا, أول ص 55: فنهرها وزعق فيها. انظر في اللغة زعق وزقع.
الأغاني ج 1 ص 7: فصوَّت بي: يا إسحاق ارجع, فرجعت. وذكر أيضا في (نده).
وشراب زاعق: أي شديد الحموضة أو حرّيف. أخذه من ماء زُعاق: أي ملح.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید