المنشورات

زَلَق

 الزَّلَق: للوحل. ويقولون له: زَبَط, وقد مضى. ويقولون للجمل: خطّى زلق. وانظره في أول ص 153 في المجموعة (رقم 666 شعر) في زجل لمحمد بك عثمان جلال.
والمَزْلَقان: المكان المنحدر, يكثر في كتب التاريخ تسميته بالزّلاقة. ولعل المزلقان يقال فيه: مَزْلَق. الأغاني ج 20 ص 92: الزلاقة التي كان يرمي فيها أبو العبر في الماء.






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید