المنشورات

زمت

 الزَّمْتَة: انقطاع الهواء مع شدة الحر. وزمتة النيل تسمى في الصعيد الدَّمِيرة, وذكرت في الدال.
وإذا وقعت الزمتة وسكن الريح, كانوا يعدّون أربعين شخصا من الأحياء ممن اسمه محمد فينسم النسيم - على زعمهم - ويقولون: هزّ شيبتك يا سيدنا يا أبا بكر. والظاهر أن تشاغلهم بعدّ الأسماء يلهيهم عن شدة الحر.
يرادفها العُكَّة فيها يظهر. النسخة العتيقة من سفر السعادة ظهر 203: العكة, والكلام فيها.
الأَكة: سكون الريح.
في اللسان, في مادة أبت: أبت اليومُ .. إلخ يرادف الزمتة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید