المنشورات

سَجَات

جمع, لا واحد له من لفظه عندهم بل لا واحد له مطلقا فيما نظن: هي الساجات, وقصروها.
في رسالة «حسن المقصد في عمل المولد» 208 من المجموعة رقم 201 مجاميع: استعمال الطار المصرصر - لعلها الساجات. النصيحة العلوية لعلي الحلبي ولعله صاحب السيرة - رقم 129 تاريخ - ص 53: دف بصراصير, مرتين, وقال: له جلاجل التي هي الصراصير. النجمة الزاهرة 514 من المجموعة رقم 139 مجاميع: ضرب بين يديه رضي الله عنه بدف, ولكن بلا جلاجل.
اليتيمة ج 1 ص 462 مقطوعان فيهما الصنج, وهما في راقص. خزانة البغدادي 4/ 546 ثاني بيت للأعشى في الصنج, وتفسيره في 547. شفاء الغليل 141: الصنج.
انظر مادة (صنج) في المصباح. تاريخ الإسرائيليين - رقم 1383 تاريخ - ص 126: الصنوج والفقشيات. انظر الصنوج والفقشيات في مرشد الطالبين إلى الكتاب المقدس الثمين, في فن الديانات, وفيها رسمها. مروج الذهب 2/ 372: جراب فيه حصى مدور كأنه الصنجات. الأغاني 20/ 52: في كل عضو منك صنج يضرب.
الشريشي على المقامات 2/ 361: تفسير الصناجة. الأغاني ج 5 أول ص 57: صنانجة, فلعله يريد ضاربة بالصنج, وفي 75: دخلت وفي يدي صفاقتان, وانظر 124, وفي 12/ 92: بيت فيه فما زلت أسقى بين صنج ومزهر., وفي 13/ 147: غنّى الغواة بصنج عند أسوار. وذكرناه أيضاً في (غوى). نشوار المحضارة 194: صناجة, أي ضاربة بالصنج. كتاب بغداد لطيفور, آخر ص 334 - 335 صناجة.
كف الرعاع - رقم 647 فقه - ص 49: حكم الضرب بالصفاقتين, ويسميان صنجا أيضاً. لغة العرب 3/ 492 - 494: الجمبارات. اللسان, مادة (صير) ص 150 س 2: الصِّيَار: صوت الصنج .. إلخ.
انظر أيضاً مادة (صير) من القاموس ففيه من غلط فقال: الصبَّار.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید