المنشورات
سجَاف
إذا قصر الثوب من غسل ونحوه, وأريد تطويله, نَشروا ما طُوى من أطرافه وجعلوه في طوله, ووضعوا قطعة تثنى بدله, وهي السجاف عندهم, إلا أن أكثر استعماله في الجلاليب الإسكندراني ونحوها, والأغلب في الجلاليب البفتة ونحوها أن يقال له: برويز. راجعه في الباء, وانظر ما كتب في (سجف).
مصادر و المراجع :
١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية
المؤلف: أحمد بن
إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)
7 يناير 2024
تعليقات (0)