المنشورات

سجَاف

إذا قصر الثوب من غسل ونحوه, وأريد تطويله, نَشروا ما طُوى من أطرافه وجعلوه في طوله, ووضعوا قطعة تثنى بدله, وهي السجاف عندهم, إلا أن أكثر استعماله في الجلاليب الإسكندراني ونحوها, والأغلب في الجلاليب البفتة ونحوها أن يقال له: برويز. راجعه في الباء, وانظر ما كتب في (سجف).






مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید