المنشورات

سخط

 يطلقونه على المَسْخ, ويسمون التماثيل القديمة مَساخيط, جمع مسخوطة ويعتقدون أنها مُسوخ رجال وغيرهم. والسَّخْط أيضا عندهم مسخ الإنسان لحيوان, وكاعتقاد التناسخ. وسمعنا بعضهم رأى هرة سوداء يقول: إنها أم فلانة لجارية كانت عندهم وماتت.
أزاهير الرياض المريعة للبيهقي في اللغة, أواخر ص 153: اللعين: الممسوخ, وشيء يقام وسط الزرع. وذكرناه في (زوال).





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید