المنشورات

سَدّ الحَنَك

نوع من الحلواء, وقد يقولون: صد الحنك.
ملوك العرب للريحاني 2/ 114 بالحاشية: الخبيص في القصيم, يفهم من وصفه أنه سد الحنك. محاضرة الأوائل 90: أول من خبص الخبيص سيدنا عثمان .. إلخ. وفي 4/ 106 من اليتيمة وصف الخبيص. القول النبيل في التطفيل لابن العماد 5 - 6 وصف الخبيص. الشريشي على المقامات 1/ 29 الخبيص تسميه عامتنا الخبيز, وفي 269 بيتان في الخبيصة, وفي 310 أبو رزين: الخبيص, وشرح عمله بجلماسة وعند أهل المشرق, وفيه أن الفالوذج نوع من الخبيص. كتاب الأطعمة 150: خبيص اللوز, وفي 152 خبيص القرع, وفي 154 خبيص الجزر, وفي 199 إلى 200 عمل الخبائص. الخطط التوفيقية 15/ 79 الخبيص وعلمه. شفاء الأسقام والآلام - رقم 309 طب - ص 128 الخبيص وعلمه. قال: وتختلف أعماله. مروج الذهب 2/ 349 س 2: خبيصة وفالوذج, أي أنها غيرها.
محاضرات الراغب 1/ 383 الخبيص, وفي 388 حكاية تدل على استعظامهم للخبيص. العقد الفريد 2/ 68 مطعم الخبيص. اليتيمة 3/ 16 قصيدة لابن العميد فيها بيتان في الخبيص, وأنها تسد الثغرة. قطف الأزهار - رقم 545 أدب - ص 350 أبيات في الخبيص.
ما يعول عليه 1/ 82 أبو الخليط, وفي 86 أبو رزين, وهما الخبيص, ويقال الأخير للثريد أيضا وذكر في (فت) , وفي 93 أبو الشهيّ, وبعده آخر الصفحة أبو صالح, وفي 96 أبو الطيب, وكلها الخبيص, وفي 2/ 181 خاتمة الخير الخبيص. حكاية أبي القاسم البغدادي 41 أوائلها خبيص مشمّع .. إلخ, ومرمل متخذ من دقيق السمن .. إلخ. وبعده بسطرين خبيص اللوز وخبيص الخشخاش, والخبيصة اليابسة الأهوازية, ولم يفسرها. كنايات الجرجاني أول ص 96: الصوفية يكنون عن الخبيص بأبي الطيب. كتاب التطفيل لابن الجوزي 79: بنان الطفيلي كنى الخبيصي بأبي رزين. كنز الفوائد 35 خبيص الورد, وهو أشبه بصد الحنك, وفي 137 خبيص العناب, وفي 138 خبيصة الفستق, وفي 141 خبيص القرع, وفي 148 خبيصة خشخاشية وخبيصة مأمونية, وفي 149 خبيصة بغير نار. الدرر المنتخبات المنثورة 176: المأمونية ووصفها, هي سد الحنك ولكن بدقيق الأرز.
مادة (برك) من اللسان 179: البَرُوك: الخبيص, وذكر أول من عمله.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید