المنشورات

سَقْسَق العيش بالمرق

 أي ليّنه به, لعله من سقَّى, وانظر صيّغ في اللغة, فقه اللغة - طبع اليسوعيين - ص 271: إذا أوسعت الثريد دسما فهو السقسقة.
والسِّقْساق: طير بالريف بقدر جوزل الحمام, وإذا باض في موضع, دافع عن بيضه وعن فراخ: ينقر الناس ويضرب وجوههم بأجنحته, انظر: هل يقال له: الزقاية أو السقاية. وانظر أبو الحسن وأم الحسن في ص 45 من كراس الحيوان.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید