المنشورات

سقط الخروف أو العجل

 لعله من سَقَط المتاع, وانظر شاهدا في العكبري ص 417 ج 1 المجموع رقم 776 شعر ص 19 زجل في جزار فيه: عدم الجلد والسقط, وهي كناية.
الجبرتي 4/ 85 الأسقاط, وفي 272: الأسقاط من الجلود والكروش فهي للميري. الدرر الكامنة 2/ 232 أسقاط الغنم.
ويقال للسَّقَط: عَفْشَة.
في القاموس: الجُزَارة - بالضم: اليدان والرجلان والعنق, وهي عُمالة الجزار. النسخة العتيقة من سفر السعادة, وسط ظهر ص 133: الرأس والقوائم تسمى جزارة توسّعا لأن أصلها أجرة الجازر في الميسر. خزانة البغدادي 1/ 84: الجزارة - بضم الجيم: الرأس واليدان والرجلان.
ويقولون للسقط أيضاً: زَغَل ومَغَل, وذكر في الزاي. وأهل الصعيد يقولون للسقط: مَعاش. راجع الميم. في القاموس: المِشْفَلة: الكبارجة والكرش. وتراجع الكبارجة. السقط يرادفه السَّلَب, وهو من الذبيحة إهابها وأكرعها وبطنها, وهذا فيه زيادة الإهاب.
ما يعول عليه 2/ 453119: زوائد الأديم: أكارعه التي تُطرح, وفي 454 زيادة الكرش. المذاخر: الأجواف والأمعاء وأسافل البطن, عن القاموس, وانظر: هل يطلق على مجموعها حتى يصبح مرادفا.
الدّفَع - محركة: ما يطرحه الجازر من البعير, القاموس. والمكان الذي ينظف فيه السقط .. إلخ اسمه المسمط. انظره في (سمط).

ص 139 من الكتاب رقم 648 شعر مقطوع في رَوّاس, أي بائع الرؤوس.
لطائف المعارف, رقم 805 أدب - ص 175: سَقَط الجند: هم الذين سقطت أرزاقهم, ولعله الأصل في (عسكري سَقَط) ثم توسعوا فجعلوا السقط لذي العاهة.
وسَقطت: أي أجهضت, وانظر عادتهم فيمن اعتادت الإجهاض, وهو إقفال الظهر بقفل, والسقط بمعنى الإجهاض, يقال: سُقِطت المرأة: أي ولدت لغير تمام.
والسُّقّاط في الشرقية - أي الأحراز - قناة صغيرة تعمل لتسقى بها أرض تكون عالية في المزرعة.
السُّقّاطة يرادفها المزلاج. انظر (زلج) في القاموس.
والسقاطة التي في الباب هي المعلاق. المخصص 5/ 132 انظر المعلاق, والرواية مضطربة ورواية اللسان أوضح. وانظر المزلاج والزلاج والمزلاق, وقد جعلناه مرادفا للأكرة.
وفي كلامهم: لسانه بلا سُقّاطة: أي لا يكتم شيئا. انظر الهَريت, رجل لا يكتم سرا ويتكلم بالقبيح مع ذلك.
واستعملها في كنوز الذهب تاريخ حلب - جزء الخطط - ص 106 بمعنى ثغرة في الحائط ترمى منها الأحجار.
والسُّقّاطة: اسم لاعب في لعبة لهم اسمها (ضَربونا) ذكرناها في (ضرب).
والسِّقِّيط في الصعيد يطلق على حَب العزيز.
وسقّطت رجل الحصان وحصان مسقّط: أي نزل ماء في وظيفه.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید