المنشورات

سلم

من عباراتهم: ما يسلمش: أي لا يسلم, ويريدون بها إمكان حصول الشيء, كقولهم: أخشى أن يكون فلان سرق من النقود التي أوصيته عليها فيقال: ما يسلمش. ومن الأمثال «اللي يركب السفينة ما يسلمش من الغرق» فإن المراد قد يجوز أن ي غرق لا تحتُّم غرقه.
ويقولون: بسلامته جه, وانت بسلامتك جيت .. إلخ.
والسَّلَمِيَّة: عصا في الصعيد مقوسة من طرفها, وأهل بحري يقولون فيها: سَلَّمِيَّة.
وتطلق السَّلمية أيضاً على مزمار مخصوص مزدوج, وله هُنة خارجة عنه, تركَّب عند الزمر.
سِلِّم التسليم هو سلم من حبال: يُنصَب على الشباك, ينزل عليه خفية.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید