المنشورات

سوق

أَتسوَّق: أي أشتري من السوق, والسِّوَقي والجمع سِوَقِيَّة, وقد يضمون أوله. انظر السُّوقة والسوقيين في خزانة البغدادي 3/ 180. شرح الدرة للخفاجي 251 كلام في السوقة, وانظر الأصل 124. التبريزي على الحماسة 4/ 90 و 3/ 109 السوقة والسوقي. انظر السوقة في كناشنا 114, وفيه أول ص 5 بيت للصاحب فيه: أنت وإن علمتني سوقة ونادرة.
المجموعة رقم 666 شعر ظهر ص 132 أول قطعة فيها سوق السلطان, أي البيع, وهو ما كان يقوله الأرقاء عند إرادتهم للبيع.
وقولهم: ساق عليه يسوق: أي أرسل له شفيعا, والسِّيَاق عندهم هو الشفيع, وساق عليه فلانا: أي وسّطه في شيء عنده. وانظر قول البغداديين: اطرح عليه فلانا, في خزانة البغدادي ج 3 أول ص 117 وأول الكلام في 116.
وقولهم: ساقها: أي تمادى في الأمر, والغالب أن يقال في الأشياء المذمومة المستثقلة. وساق العباطة على الشيطنة: أي أخفى المكر والخبث وتظاهر بالبله والحماقة.
والسَّوّاق للوابور وللسيارة وضع له في مجلة المجمع بدمشق 3/ 252: المسيّر أو المراقب. والمَسْوَقة في الريف: عصا غليظة من أحد طرفيها, تمسك من أسفل - أي طرفها الدقيق - لصحن البن في المصحنة.





مصادر و المراجع :

١- معجم تيمور الكبير في الألفاظ العامية

المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن محمد تيمور (المتوفى: 1348 هـ)

تعليقات (0)

الأكثر قراءة

ستبدي لك الأيام ما كنت جاهلا … ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد
المزید
فصبرا في مجال الموت صبرا … فما نيل الخلود بمستطاع
المزید
حننت إلى ريّا ونفسك باعدت … مزارك من ريّا وشعباكما معا
المزید
أفاطم مهلا بعض هذا التدلل … وإن كنت قد أزمعت صرمي فأجملي
المزید
إنّ أباها وأبا أباها … قد بلغا في المجد غايتاها
المزید